Overblog
Editer l'article Suivre ce blog Administration + Créer mon blog

Présentation

  • : taysir assistance
  • : medicalised transport,medical assistance, plastic surgery
  • Contact

STOP II

Rechercher

         187882 146207682119751 1124221 n

شكرا للزيارتكم

1 octobre 2010 5 01 /10 /octobre /2010 12:22

 

   III.التشخيص الطفيلي :
 1.    أخذ الدم 
‌أ.      متى يؤخذ الدّم :

- قبل  العلاج : أثناء المرحلة الحميّة (الوقت الذي يكون فيه الطفيل أكثر عددا)

- بعد عدّة تقنيات تنشيطية.

 

ب.     كيف تؤخذ العيّنة البيولوجيّة :

- الدّم : الشعري، في لب الإصبع أو الأذن أو الدّم الوردي في طيّة المنكب ، فوق مضاد التّخثر (سيترات أو EDTA  ).

- المكاك العظمي :

يمكن أن يكون إيجابيا بينما يكون الدّم سلبيا.

نادرا ما يستعمل للكشف عن ب المنجلي قليل الحدّ.

 2.    التقنيات(يراجع هذا بالتفصيل ص ....في أوّل  هذا الكتاب

أ.         الشريحة العاديّة :

 إعدادها :

- الآلية : حوض تلوين ملوّن ماي غرينوالد  جيمسل (م غ ج ).

- الإحضار : فلم دموي رقيق فوق صفيحة نقيّة غير مزيّتة . تجفيف.

- التّثبيت : 3دقائق  . توضع 10 ـ 15 قطرة من ملوّن م غ (أزرق ميتيلان إيوزين في الميتانول).

- أوّل تلوين : زيادة ماء متعادل مدّة دقيقة واحدة.

- الوقت الثاني للتلوين : زيادة ملوّن جيمسا مخفّف (15 د. ساعة إذا كان قديما ).

 

المحاسن

- تشخيص المرض أثناء الإرتفاع الحمّي.

- سرعة الإنجاز والقراءة : تشخيص إستعجالي

- يمكن من تشخيص الجنس والنوع

- يمكن من الدراسة الدقيقة لبنياوية الطفيل داخل الكرية الحمراء.

- يمكن من تعيين هيأة الكريّة الحمراء المتضرّرة.

- يمكن من تقدير النسبة المئوية للكريات الحمراء المتطفّل عليها

- يمكن من المراقبة بعد العلاج.

- فحص مكمّل للقطرة الثخنة أثناء التّحرّيات الوبائية.

المساوي:

- إمكانية إعطاء نتائج سلبية في حالات التطفّل الخفيف.

 

‌ب.     تقنيات التّكثيف:

 القطرة الثخنة :

- تنجز بالدّم الشّعري من لب الإصبع أوالأذن (لا يجب إستعمال مضاد التخثّر).

- توضع قطرة دم فوق صفيحة.

- إزالة الفيبرين بخلط القطرة عدّة دقائق بشوكة صفحية أخرى أو ساترة.

- تجفيف 24 س بعيدة عن الغبار.

- إزالة للهيموغللوبين بزيادة ماء مقطّر.

- تلوين 20 ـ 30 دقيقة بملوّن جيمسا.

- تغسل وتجفّف.

 

المحاسن :

- تشخيص المرض بعيدا عن إرتفاع الحمّي.

- إستقصاءات الوبائية في المناطق المتضرّرة لتحديد المئوية للمصابين.

- تقنية تكثيف دم في حالات التطفّل الخفيف وقبل نقل الدم.

المساوي :

- لاتمكّن من إجراء تشخيص إستعجالي.

- قراءة صعبة تتطلّب تقنيين متمرّنين.

 تقنيّة التّكثيف بالفيكول:

- تمكّن من مضاعفة امكانيّة العثور على كرية حمراء متضرّرة .( مضاعفة بمقدار 10 الى 100 )

- لا تنال من هيئة الكريّة الحمراء المريضة.

- تمكّن من  تشخيص النّوع في اللّزمات البلاسمودة الطّفيفة.

 3.    قراءة الشرائح 

- قراءة في التّكبير الضّعيف حتى التكبير القوي ( 100 × الطفوح ).

- تتطلّب قراء طويلة ومدقّقة.

- لا تقصي النّتيجة السّلبية التّشخيص الإيجابي.

- إنّ التشخيص الإيجابي يحتّم تعريف هويّة الهيماتوزوار.

 

بخلاصة : تكون الشريحة العاديّة غالبا كافية أثناء الإرتفاعات الحميّة الحادّة... وماعدى  ذلك فيجب زيادة تقنيّة تكثيف مع الشّريحة العاديّة: القطرة الثخنة مصحوبة أو لا بتقنيات أخرى ( نيكوس رسب....)

4.    تعريف الهويّة 

تعريف الجنس هو التّشخيص الإيجابي. يبيّن وجود أو عدم وجود طفيل البلاسموديوم.

يلي ذلك تعريف الطّور والنّوع وهو التشخيص التفاضلي بين أربعة أصناف البلاسموديوم مع مدى تطوّرهم في الكريّة الحمراء.

 

‌أ.         تعريف الجنس : التّشخيص الإيجابي للبلاسموديوم

المحتويات الكرويّة :

- حبات شوفنار  : صفراء

- لطائخ مورار : حمراء ـ بنيّة.

- تنقيطات زييمان : صفراء خردليّة في التّلوين القلوي.

 

 العناصر المُغلِطة:

 أجسام جولي (أجسام تظهر في الكريات الحمر أثناء إضطرابات النّضج الخلوي لسبب نقص فيتاميني ب ‍‌12‍‌ و   فولات أو  لسبب غير فيتاميني عند المسنّين.

 صفيحات متراكمة فوق الكريّات.

 عناصر رسوب الملوّن.

ب.     التفريق بين مختلف المراحل التطوّريّة.

التروفوزوويد وشيزونت الفتي.

ياخذ  3/1 أو 4/1  الكرية.

نوات و سيتوبلاسم مستدير محوصل (يحتوي على حويصلات) ( هيأة خاتم).

* الشّيزونت المسن :

- حجم أكبر.

- سيتربلازم يأخذ شكلا آخر : جسم آميبي بالنّسبة ب النّشيط و عصابة بالنسبة ب الملاري.

* الجسم المتورّد :

- سيتوبلازم كبير متطوّر.

- كروماتين مقسّمة كتلا، أخضبة متفرّقة.

- إنفراد النوات في شكل وردة.

- الغاميتوسيت : العريس الذكري والأنثوي

- توجد خصوصا في الحالات المزمنة في بداية العلاج وفي تعدّد الإصابات.

- متناسقة : بيضاويّة, مستديرة, أو في هيئة هلال.

- الحويصلة النوويّة ورديّة تطوّق النواة الوحيدة.

- السيتوبلاسم أزرق داكن (للأنثى ) أو قزوردي للذّكر.

- يكون الغاميتوسيت الفتي داخل الكريّة.

- بينما يكون الغاميتوسيت المسن حرا ( خصوصا في ب المنجلي)

‌ج.      التّشخيص التفاضلي:

كشف هويّة النوع : ب منجلي ـ نشيط ـ ملاري ـ بيضاوي.

 الهيأة في الشّريحة العاديّة :

- ب منجلي: هيأة واحدة . كريات الحمر غير متضرّرة ، شدّة التّطفل بين 10 و 15% . الكريات معتدلة الحجم.

- ب ملاري : هيأة متعددة (وجود جميع المراحل التطوّرية ) : كريات حمر متقلّصة متعادلة التلوّن بدون حبيبات              شوفنار، شدّة التطفّل من 2 إلى 3 %.

- ب النشيط : كثير الإختلاط :نجد فيه جميع المراحل التطوّرية، كريات حمر كبيرة الحجم, ذات هيأة وتلوّن متغيّران.         حبيبات شوفنارمتعدّدة، شدّة التّطفّل من 0.5 الى2 %.

- ب البيضوي : متعددّ الهيآت, يحتوي على جميع المراحل التطوّّرية ، كريات بيضاويّة الشّكل ، وجود حبيبات شوفنار،        كثيرة مبكّرة، شدّة التّطفّل من 0.2 ـ 2 %.

 

 الهيأة في القطرة الثّخنة :

- ب المنجلي : التروفرزويد والشيزونت، متقلّصين، غاميتوسيت معوّج سهل الإستقصاء.

- ب ملاري : هناك صعوبة في رؤية التروفوزويد والشيزونت   ، بينما يكون الجسم المتورّد أكثر وضوحا. تختلف    الغاميتوسيت عن ب النّشيط فهي صغيرة الحجم ذات حبيبات سوداء.

- ب النشيط : بقايا حبيبات شوفنار داخل الكريات الحمر أو الشيزونت الناضجة، اكثر من 12 نواة تمكّن من التحقق من     التشخيص. تمكّن القطرة الثّخنة من بيان الحجم الكبير للغاميتوسيت وهيأة الخضاب.

- ب البيضوي : الفرق بين ب النشيط  وب البيضوي يوجد في:

- عدد الميروزويدات.

- حجم العناصر.

- هيأة الخواضب : أكثر ثخونة عند  ب البيضوي.

 التروفرزويد :

* ب المنجلي :        

- يأخذ خمس الى ثلث الكريّة الحمراء 1.5  ـ 2 µ

- كثيرا ما يكون مثنّى النواة .

- نحيف السيتوبلازم , بدون خضاب.

- تواتر تعدّدية التطفّل داخل كريّة حمراء واحدة.

 

* ب الملاري : يأخذ 3/1 ـ 3/2

- الكريّة الحمراء حلقي الشكل.

- ظهور مبكّر لحبيبات الخضاب.

 

* ب النشيط : 3/1 ـ 3/2 الكرية الحمراء

- نوات أحاديّة في أغلب الأحيان.

- تعدّدية التطفّل نادرة.

- بعض حبيبات شوفنار.

 

* ب البيضاوي :

- كبيرجدا 2 ـ5 مل،

- تعدّدية التطفّل في بعض الأحيان

- حبيبات شوفناز كثيرة وبارزة.

 

 الشيزونت الفتي : صعب الرّؤية في الدّم.

 

ب المنجلي : 3/2 الكرية الحمراءثخانة في الهيأة الحلقية،وجود حبيبات موراد

£ب الملاري : شيزونت في هياة عصاية إستوائية. 

 £ب النشيط : جسم أميبوي ، حبيبات شوفنار ، خضاب رقيق

 

ب المستطيل :  تضخّم السيتديلاسم ،لوجود خضاب، لا يأخذ أبدا هيأة أميبوق

 

الجسم المتورّد :

ب المنجلي : لا يوجد في الدّم الجاري، يمكن العثور عليه في المكاك العظمي.

 

ب ملاري : جسم قوقحاني(1) ، من 8 إلى 12 ميروزويدات ، توزيع منسّق للنواة ، شحنة كبيرة من الخضاب.

 

ب النشيط : نواة وحبيبات موزّعة بصفة غير منظّمة وسط السيتوبلاسم رنازرة يحتوي بين 12 و 24 ميروزويد.

 

ب البيضاوي : من 8 إلى 12 ميزواريد كتلة نوويّة ظاهرة هيئة أقرب ب ملاري

 

 الغاميتوسيت :

* ب المنجلي : الذكر : هيأة مستطيلة، سيتوبلاسم بنفسجي.

- الأنثى : جسم هيأة موز سيتوبلاسم أزرق كروماتين تحتوي على حبيبات خضاب .

 

* ب ملاري :

- كرويّة الشكل.

- سيتوبلاسم كثير التلوّن.

- نواة متتطرّفة.

- شحنة خضاب كبيرة.

 

* ب النشيط :

- مستدير وبيضوي الشكل.

- الأنثى ةالذكر نفس اللّون مثل ب المنجلي.

- نواة محيطيه زخمه ، خضاب متوافر داخل السيتديلسم.

 

 

* ب البيضوي : نفس الهيأة مثل ب النشيط ولكن أصغر.

5.    تعديد الطفيل 

- إنّ عد البلاسموديات في الشّريحة له أهمّية خصوصا في النّوبات الحادّة.

- العدّ في القطرة الثّخنة : أهمية في حالة التّطفّل الخفيفة وأثناء العلاج.

- يكون العد  بالنسبة لعدد الكريات الحمر الجملي.

IV.      التشخيص المناعي
1.    عناصر التفاعل المناعي 
‌أ.         حركية المضادات :

- ظهور المضادات بين 7 و 10 أيام.

- مم م تعود إلى عادتها بعد ثلاثة أسابيع

- مم ج تبقى أكثر وقت ثلاثة أشهر

- هناك تغيرات ناتجة عن تاريخ المرض وعن المعالجة.

ب.     الإجابة المناعة:

مناعة سائلية وخلوية.

ظهور مضادات واقية ومتجهة ضد الطفيل الخلوي خاصّة بكل نوع.

يتصدى لإجتياح كريات حمر أخرى بعد إطلاق سراح الميروزويدات.

إن الهيأة الخارجية عن الكريات تهرب من جهاز الدفاع المناعي للعائل.

2.    المستضدات المستعملة للتشخيص المناعي

أ.         مستضد حيواني مختلف.

- القواضم : ب بارغاي.

- الطيور : ب غاليناسيوم.   ==> تشابه قليل.

- القرد : ب سينومولوجي: يقارب ب النشيط

- ب فييالدي يقارب ب ملاري.

‌ب.     المستضد الآدمي المتشابه :

- ب المنجلي ناتج إمّا بعد زرعه في المخبر أو مأخوذ من عند مرضى أثناء اللّزمات الحادّة.

- مستضد شكلي : شريحة دم مصاب .

- مستضد ذائب : مسحوق مجفّف يجتنى المستضد إمّا من دم مريض أو بعد الزراعو في المختبر.

- إقتناءها إبتداء من دم مريض.

- يجب إنجاز الخزع الدموي حينما تكون درجة التطفل بمعدل 10% يقتنى فوق غسّالة هيبارينيّة.

- توزع الأخيذة في أوعية معتّمة 1 مل و 2 ملل من محلول غلوكوز معقّم ( محلول 20 غ غلوكوز في 0 سل ماء              الفيزيولوجي).

- تترك الحضانة مدّة 24 ساعة على 39 درجة مع مراقبة كل ثلاثة ساعات بالنسبة للشيزونت المحلول عليها حينما تصل   النسبة إلى ما يقارب 40 % يغسل الدم ثلاثة مرات مثبّت فوسفات به 7.2 ( يزاد خمسة أحجام مثبت لجج دم ثمّ       يشغل  د 1500 د / د.

- يوزّع الدم بعد ذلك فوق صفائح خاصّة بالمناعة اللّاصفة. ( صفائح تحتوي على آبار).

- داخل كل حلقة توضع قطرة دم ثمّ تمصّ مباشرة بممصّة ذات طرف مطاطي.

- يحتوي ( الدم الباقي وسط الحلقة على المستضد اللاّزم لفحص المناعة اللاّصفة.

   تجفّف الصفائح مباشرة أمام مروحة ثمّ تلف في ورق جفّاف أو ألومينيوم ويحتفظ بها 18 شهر في 70 درجة أو 10        أسابيع في 20 درجة.

- إقتناء المستضد إبتداء من الزرع :

- تنجز الزراعة حسب تقنية تراجد وجانسن.

- توجد حاليا مستحضرات جاهزة منقّية من الكريات البيض.

3.     المستضدات الذئبة 

- يستخرج المستضد إبتداء من شيزونتات ب المنجلي المتنون عن طريق الزرع.

- يبدأ أوّلا بتناسق باسوزبيتول على طريقة لا مبروس وفاندنبارغ.

- يقتنى الدم بعد أربعة أيام حينما تصل نسبة التطفل إلى 4 % على الأقل مع وجود أغلبية في الشيزونت أكثر من 10   %.

- نغسل الكريات  ثلاث مرّات في مثبت فوسفات باه 7.2   0.05 سول ( زيادة كل مرّة  أحجام على الاقل مثبت لحجم      كريات، ثمّ يشغل 7 دقائق لـ 500 دورة / دقيقة.

- ننجز معلق كريات 10 % في مثبت فوسفات.

- ويضاف عليه 0.04 ملل / مل سابونين ( 1 % في مثبت فوسفات).

- يوضع الخليط في الحضانة 20 درجة في 37 درجة لحل الكريات وتخليص الطفيل.

- يغسل المحلول أربعة مرّات متتاليّة بالمثبّت ثمّ يؤخذ الرّاسب بـ 25 إلى 30 مل من المثبت.

- يمكن إزالة بقايا الكريات الحمر باستعمال محلول فيكول 25 % ، 5 مل راسب لـ 30 مل فيكول.

- ترسب 10 درجات لت 1000 درجة/دقيقة 74 +.

- يبقى الطفيل في الرّسب بينما تكون بقايا الكريات في الطافح.

- يؤخذ الراسب ويغسل ثلاثة مرّات لإزالة الفيكول الباقية فيه.

- سحق الطفيل بالطريقة ما فوق الصوت.

- يوضع معلق الطفيل ( 25 – 30 مل) في خلية بلورية ذات غشاءين بينهما ماء جاري بارد. أو في حوض ثلج يغمس       مسبار آلة ما فوق الصوت بضع مليمترات في المعلق الطفيفي.

- تنجز 7 حلقات فوق الصوتية متوالية بدقيقتين في كل واحدة مع فارق دقيقة ما بين الواحدة والأخرى لتفادي كل           تسخين ( جهد 150 ملل سسعة الإتجاج 7 ميليمتر من شوكة للشوكة).

- يرسب المعلق المحلول مدّة 5 دقائق 10000 د / د 4 +.

- يشكل الطافح المستضد الذائب يزرع لأحجام صغيرة. 

 

 المحاسن :

تمثّل التقنية الأكثر استعمالا نظرا لسهولة اقتناء المستضد فيها بخلاف التقنيات الأخرى التي تستعمل مستضد ذائب غالي.

‌أ.         التقنيات التي تستعمل مستضد ذائب:

 لزج الكريات الحمر المحسسة :

- يقع لزج الكريات المحسّسة بمستضد ذائب آدمي موازي بحضور مصل المريض:

- يمكن جعل الفحص كيّ بإنجاز سلسلة تخافيف متصاعدة لمصل المريض.

- يعتبر النسبة مرضيّة إبتداء من التخفيف فوق 40/1 .

- يصل عيار مصل المريض في اللّزمات الحادّة إلى درجات عاليّة 25600/1.

 المحاسن والمساوي :

- تقنية سهلة : تمكّن تخفيف الكريات من استعمال التقنية في الميدان بدون اللّجوء إلى أيّ آلة معقّدة.

- حساسية ضعيفة في الإصابات الأولى.

ب. تقنيات الرسوب في وسط جامد :

 النشر الكعبري في جامد :

 

استعملت من قبل أشخاص يعملون في المناطق شديدة الوبائية (ماك غريخور) لديهم كميّات كبيرة من الدّم أو المشائم المتطفّل عليها بعد حلّ الكريات الحمر مستخرج الطفيليات البلاسموديّة بتقنية الضغط تحت درجات حرارة ضعيفة.

 تقنية أعطت كثيرا من النتائج المفصلة في الحملات الوبائية المناعيّة ولكن التقنيّة لبحث غير مستعملة لا لتشخيص الطفيلي ولا للوقاية من البالوديس بعد نقل الدم.

 

 إليزا :

تقنيّة سهلة تستعمل مستضدات ذائبة مؤقتة فوق حامل.

تقنية تعطي نتائج موازية للمناعة اللاصفة .

غير أنها تعطي في كثير من الأحيان نتائج سلبيّة عند الأشخاص حديثي الإصابة وعند الأطفال القاطنين في المناطق الموبئة الشيء الذي يحتّم مراجعة في المستضدات المستعملة الإستقلابية والجسدية حتى تمكن من استعمال التقنية للتشخيص المناعي وللوقاية البالوديسم نقل الدم.

 تشخيص مناعي بإستئصال المستضد البلامودي بعد حل الكريات الدّمويّة.

تتمثّل هذه التقنية في فحص طفيلي لا عن طريق المجهر كما هو معهود وإنّّما عن طريق تقنية مناعيّة .

 تحلّ الكريات الحمر لدم المري لتخليص المستضدات البلاسموديّة التي تكشف في ما بعد عن طريق مضادات إيجابية معروفة أحاديّة الخصوصية (مضادات أحادية السلالة ) معلّمة بأنريم مكّن هذه التقنية من أستأصل المضادات البلاسموديّة مثل القراءة المجهريّة .

زيادة على حساسيتها المرتفعة فهي تتأهب لفحص عدد كبير من العينات الدّموية.

4.    قيمة التقنيات المناعيّة

لا تستعمل أبدا في الحالات الإستعجاليّة.

‌أ.         في الممارسة الفرديّة :

الأماكن المؤدّية ليس لها قيمة.

في الأماكن الغير المؤدّية : تشخيص البالوديسم المقطوع أثناء الفحص النظامي عند المسافر.

- تشخيص ووقاية النكسات أثناء التطفل المخفف.

- تشخيص بالودسيم كامن قبل عملية جراحية.

- تشخيص بعد نوبة حمّية معالجة بدون وضع التشخيص الإيجابي، يمكن التشخيص المناعي من تدعيم أو نفي المرض.

‌ب.      في الممارسة الجماعيّة:

 في الأماكن المؤبئة :

- يمكن من توضيح الوبائية العامّة

- يمكن من تعيّن المضادات عند الأم والطفل أثناء التغيرات الجوّية.

- أقصى = فصل المطر.

- أدنى = فصل الجفاف.

- مكن من وضع حملات وقائية وذلك حسب المناطق والتجمعات السكنية.

- تعيين المناطق الموبئة من جديد.

- في المناطق الغير الموبئة :

- الوقاية من البالوديسم بعد نقل الدّم.

- تشخيص البالوديسم المستورد في حالات التطفّل الضعيفة.

V.      الوقاية والعلاج
1.    العلاج 
‌أ.         الشيزونتيسيدات :

 أدوية مزيلة للشيزونت لها فاعيّة ضد الهيأة الغير المجنّسة داخل الكريات فهي تزيل أو توقي ضد العلامات السريرة.

 الكينين :

مضاد للبالوديسم طبيعي قلومي مستخرج من قشرة الكينكينا ذات ابتلاع وطرح سريع يمثّل الدواء المخطف الذي يجب إعطاؤه في الحالات الإستعجالية (لزمات الحمية).

يمثل في هيأة حقن عن الطريق الوريدي أو العظلي: (كينيماكس أو كينوفورم).

 الأمينو 4 كينوليين :

مضاد للبالوديسم اصطناعي يمثّل العائلة الدوائية الأكثر استعمالا.

النيفاكين (سولفات الكلوروكين ك أقراص، حقن أو شراب).

فلافوكين (أمودياكيز).

الميفلوكين (4 كينوليين ميتلنول) البنياوية الكيمياوية شبيهة بالكينين الطبيعيّة مستعملة عند الإنسان منذ 1974.

مضادات الفوليك : إنّ دور السولفان واسولفاميد قد اخذ أهميّة خاصّة منذ أن عرفت حالات تصدّى للكلوروكين . في الوقت الحاضر تستعمل السولفاميدات ذات المدّة الفعل المطوّلة (سو لفادوكين أو فانازين*) والسولفادوكسين ( مثنى أمينو ، مثنى فينيل، سولفون أو الديسولون.

باشتراك مع مضادات الفولينيك في معالجة اللّزمات البالوديّة ب المنجلي المتصدّية للكلوروكين.

لها فاعلية متنافسة ضد الحمض الفوليكي.

 مضادات الفولينيك :يدخل في الجمع البروغانيل (بالودرين*) والبيريميتامين (مالوسيد*) ومثلث الميتوبريم لها فاعلية مزيلة للداهيدرو فولات ريسوكتاز التي تغير الحمض الفوليك إلى حمض فولينيمي.

أدوية مشتركة سولفسيد +ألبيريميتامين => الفانزدار.

 

ب.     الغاميتوسيدات :

أمرية مزيلة للغاميتوسين تمثّل بالأمينو8 :ينوليين (بريماكين ورودوبريكين).

‌ج.      إقامة العلاج :

 في اللّزمات الحمّية الحادّة :تعطي الكيفين داخل الوريد بمعدل 25 مع \ اليوم في حقنة متواصلة مع مصل فلوكوزي ثمّ يليها علاج بالنيفاكين أو فانزيدار أو ميفلوكين.

 عند الكهل أثناء اللّزمات قليلة الخطورة: 500 مع نيفاكين في اليوم مدة 5 أيام أو 600 مع \ اليوم نيفاكين في اليوم الاول والثاني يايها 400 مع \ مع في اليومين الثالث والرابع يايها 200 مع \ في اليومين الأخيرين.

إذا كان هناك علامات تصدّي ب المنجلي  ==> الكينين عن طريق الحقن الورزي مصحوبة بالفنزيدات أو الميفلوكيز.

2.    الوقاية 

‌أ.         الوقاية الشخصيّة ك

بالنسبة للأشخاص المتنقلين نحو الجهات الموبئة.

تتمثّل الوقاية الفرديّة بأخذ 100 مع ني فاكين في اليوم طيلة السفر وشهر ونصف إلى شهرين بعد العودة.

هذه الوقاية الكيماوية :

لا تتصدى ضد الغصابة بالبالوديسم فهي لا تمثّل سوى  علاج وقائي ضد اللزمات السّريرية.

تمكّن من ظهور لزمات بالوديّة حادّة ( ب المنجلي ) إذا وقفت الكيمياء الوقائية مبكرا قبل 45 أو 60 يوم بعد العودة.

 لا تحمي ضد اللّزمات المتأخّرة  ب النشيط، ب البيطري.

ب.     الوقاية الجماعيّة :

 حماية الجماعة بالوقاية الكيماوية بتوزيع مستمرّ للدواء تعرض في كثير من الأحيان لعراقيل مادّية نظرا لصعوبة توزيع الدواء لمدّة طويلة.

يخصّص بذلك أولويّة بالنسبة للأطفال والنساء الحوامل ( 5 مع \ كلغ نيفاكين مرّة في الأسبوع)

تطهير البلدان المصابة :(مراقبة المستنقعات ) تحتّم وجود إمكانيات مادّية تفوق في كثير من الأحيان إمكانيات البلدان الفقيرة المصابة :

القضاء على البعوضات بمقاومة اليرقات والحالات الكهولة عن طريق موبيدات DDT ـ HCH المالاتيون ـ ABAT، مع الأسف فغنّ ظهور تصدّى الحشرات ضد المبيدات من ناحيّة وتصدي الطفيل للأدوية من ناحية أخرى يشكل عرضة لإقامة وقاية جماعيّة.

 

 

Partager cet article
Repost0

commentaires